عندما أعلن الفيلسوف اليوناني "سقراط " عن بدء تحويل المجرى الفلسفي بإطلاق مقولة "اعرف نفسك"، كان ذلك إيذاناً عن رباط مقدّس بين "الفلسفة"و"التربية".

 فإذا كانت الفلسفة في أحد معانيها رؤى نظرية؛ يحاول أصحابها عن طريقها رسم خطوط عريضة لستقبل أفضل للبشرية، فإنّ هذا »اﻟﻤﺨطّط الفكري «لا تقتصر قيمته على مجرد كونه »صورة مكتوبة»وإنما يتطلّع صاحبه كذلك، إلى أن يراه شخصاً يتحرّك، ويحرّك الواقع الإنساني.  إقـرأ المـزيد:


 

 

 

 

أضف تعليق


كود امني
تحديث