لعل أخطر ما تحمله ظاهرة العولمة على مجتمعنا العربي خصوصا والإسلامي عموما، هي أن تتحول كأية ظاهرة جديدة في هذا العصر، إلى ملهاة لعقـول المفكرين والناس عامة، حيث الانشغال بردِّ الفعل على نحو انفعالي أعمى وأصم الذي يقودهم - من حيث لا تدرون - إلى سلوكات غير واعية تؤدي بدورها إلى حالة من التطرف المضاد. هذا ما تسعى لإبرازه هذه الدراسة. إقرأ المزيد

 
 
 
 

أضف تعليق


كود امني
تحديث